شركة Neuralink التابعة لإيلون ماسك تبحث عن متطوعين لتجارب شرائح الدماغ مع بدء البحث العالمي عن المرضى، ولكن هل هناك مخاطر من سوء الاستخدام؟
تقوم شركة نيورالينك، المملوكة لإيلون ماسك، بتجنيد متطوعين مصابين بالشلل الرباعي لإجراء تجارب بشرية على رقاقاتها الدماغية التي يتم التحكم بها ذهنيًا، ما يمثل نقلة نوعية في مجال التقنيات المساعدة. ورغم أن الوعد باستعادة الاستقلالية حقيقي، إلا أنه يثير أيضًا مخاوف أخلاقية وأمنية خطيرة. فهل سيُحسّن هذا الاختراق حياة الناس، أم أنه سيشجع على إساءة استخدامه؟
