Crypto Regulation

وضعت روسيا مرة أخرى خطاً حازماً بشأن العملات المشفرة، مؤكدة من جديد أنه لا يمكن استخدام البيتكوين والأصول الرقمية الأخرى للدفع داخل البلاد، مع اشتراط تسوية جميع المعاملات المحلية حصرياً بالروبل.

عينت منصة Coinbase جورج أوزبورن، وزير الخزانة السابق في المملكة المتحدة، رئيساً لمجلسها الاستشاري الداخلي، وهي خطوة تؤكد طموحات المنصة في السياسة العالمية، بالإضافة إلى سعيها المتجدد لمساعدة المملكة المتحدة على اللحاق بالولايات المتحدة في مجال الأصول الرقمية، وخاصة العملات المستقرة المرتبطة بالجنيه الإسترليني.

تهدف بورصة الأوراق المالية الوحيدة في البرازيل إلى الربط بين التمويل التقليدي وتقنية البلوك تشين من خلال عروض الأصول الرمزية وعملتها المستقرة الخاصة بالتسوية.

اتهم باحثون من المبادرة العالمية لمكافحة الجريمة المنظمة عبر الوطنية (GI-TOG) حكومة جمهورية أفريقيا الوسطى باستغلال المواطنين العاديين للترويج للعملات المشفرة من أجل تعزيز أجندتها السياسية ودعم الأنشطة الإجرامية.

طلب المدعون العامون في هونغ كونغ مزيداً من الوقت لتنظيم الأدلة المترامية الأطراف التي جُمعت خلال التحقيق الذي استمر عامين.

قدّم عضوان في مجلس الشيوخ الأمريكي مشروع قانون "العملات المشفرة الآمنة" لإنشاء فرقة عمل اتحادية تهدف إلى منع الاحتيال في العملات المشفرة. سيوفر هذا التشريع أدوات جديدة لأجهزة إنفاذ القانون، ويرفع مستوى الوعي العام، وقد يؤثر على طريقة عمل شركات العملات المشفرة، وخاصة الشركات الصغيرة.

أكدت روسيا عدم إمكانية استخدام العملات المشفرة مثل بيتكوين وإيثيريوم في المدفوعات، حيث يُشترط أن تتم جميع المعاملات المحلية بالروبل. وفي الوقت نفسه، تسمح البلاد باستخدام العملات المشفرة في التجارة والاستثمار عبر الحدود، مع تقديم البنوك منتجات ذات صلة وفق قواعد صارمة.

أصبح الحكم الصادر بحق مطور محفظة ساموراي، كيون رودريغيز، لحظة حاسمة في المعركة المتصاعدة بين دعاة خصوصية العملات المشفرة والجهات التنظيمية الأمريكية - والآن، قد يمثل اقتراح الرئيس دونالد ترامب بالعفو المحتمل نقطة تحول نادرة لهذه الصناعة.

تعرضت شبكة بيتكوين لصدمة مفاجئة، حيث شهدت انخفاضًا حادًا بنسبة 10% في معدل تجزئة البيتكوين خلال 24 ساعة. لكن الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن الخبراء يشيرون بأصابع الاتهام إلى الصين، زاعمين أنها السبب وراء هذا الانخفاض المفاجئ.

ألقت السلطات الإسبانية القبض على خمسة أشخاص على صلة بعملية اختطاف وقتل وحشية وقعت في مالقة مطلع هذا العام، ويُعتقد أنها جزء من "هجوم بالمفتاح" - وهو أسلوب عنيف يُستخدم لإجبار الضحايا على تسليم محافظهم الرقمية. كما وجهت السلطات في الدنمارك اتهامات لأربعة مشتبه بهم آخرين على صلة بالقضية.