ستيفن نيريوف، في وقت مبكرايثريوم استجاب المستشار لمزاعم الاحتيال التي ظهرت على وسائل التواصل الاجتماعي.
الاتهامات، التي نشأت من منشور بواسطة Cryptoking على المنصة X، تدعي الاستغلال المالي.
على الرغم من الطبيعة التشهيرية لهذا الاتهام، إلا أن نيريوف ينفي بشدة هذه المزاعم، ويصفها بأنها "تشهيرية للغاية". ولا أساس لها من الصحة على الإطلاق.
كشف التهمة
لفت Jake Greenbaum، المعروف أيضًا باسم Cryptoking، الانتباه إلى هذه القضية بعد ما يقرب من أربعة أشهر من نشره.
كان المحفز عبارة عن مناقشة حول موضوع آخر، أثارها كشف @Whalecart عن نية Nerayoff لكشف الأنشطة الاحتيالية لمؤسسي Ethereum. ومع ذلك، فإن استخدام العملات المشفرة يتحدى مصداقية نيريوف، ويصفه بأنه أهم عملية احتيال واجهها.
تزعم شركة Cryptoking أنه "أخذ مني 250 ألف دولار لإدراجها في القائمة"؛ مشروع على Bittrex." نقلاً عن رسائل نصية يعود تاريخها إلى عام 2017.
التهديدات القانونية والادعاءات المضادة
يرد نيريوف بحزم، متهمًا شركة Cryptoking بأنها محرضة مدفوعة الأجر تهدف إلى تشويه سمعته.
مهددًا باتخاذ إجراء قانوني، يتعهد Nerayoff بالكشف عن أدلة على أنشطة Cryptoking الاحتيالية. "أنا لا ألعب على تويتر فقط؛ أنا أحب المحاكم." يؤكد.
يقوم المحامي بعد ذلك بمشاركة منشور Cryptoking الأصلي على يومياته، حيث يروي الأخير فشل مشروعه الأولي للعملات المشفرة، ويعزو ذلك إلى المدفوعات التي تم دفعها إلى Nerayoff.
ادعاءات التشفير
تدعي شركة Cryptoking أن Nerayoff استغل المشاريع الجديدة، وتلقى رسوم الإدراج بينما لم يفي بالتزاماته بشكل كافٍ.
ويربط تصرفات نيريوف بتهم الابتزاز الإجرامي التي تم القبض على المحامي بسببها. والجدير بالذكر أن هذه الاتهامات أسقطها قاض أمريكي، حيث فشل المدعون الفيدراليون في إثباتها. يؤكد نيريوف أن التهم كانت ملفقة من قبل هيئة الأوراق المالية والبورصة ومكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل لتشويه سمعته.
الاستجابة القانونية والخطط المستقبلية
في ضوء هذه التطورات، أعلن نيريوف عن نيته اتخاذ إجراءات قانونية ضد شركة Cryptoking لنشر معلومات كاذبة.
كما حذر من نشر الأكاذيب عنه. على الرغم من الجدل، يظل نيريوف ملتزمًا بتطوير "Crypto 2.0". رؤية يصفها بأنها إعادة تشغيل لصناعة العملات المشفرة بأكملها.